الثلاثاء، 3 أبريل 2012

انشودة تفداك عيني يا رسول الله






الأربعاء، 28 مارس 2012

الا الرسول عليه الصلاة و السلام





ويح لقوم يسب رسولهم وهم صامتون


ويح لكل انسان يقول بانه مسلم و يسب الرسول


اي اسلام هذا ؟


اي  دين هذا ؟


اي عقيدته هذه ؟


بأبي و امي  يا رسول الله


اهكذا  يكون جزاء الاحسان


اهكذا يكون الدين


من يتجنى على الرسول  فلا دين له و لا امان


من يتعدى على الرسول  فو ليس منا


و اليخسئ الخاسؤن


هذا ردي و استنكاري على كل من يتعدى على الرسول صلى الله عليه و سلم



الأحد، 18 مارس 2012

الفرح بطاعة الله - المغامسي


الثلاثاء، 13 مارس 2012

زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم



زوجات الرسول - صلى الله عليه و سلم - :



o الزوجة الأولى : السيدة خديجة الكبرى بنت خويلد بن أسد
السيدة الجليلة القرشية الطاهرة ، أم القاسم ، و أم المؤمنين ، و أكمل نساء العالمين ، و أول من آمن بالنبي – صلى الله عليه و سلم - ، فآزرته و نصرته و ضحت معه بكل ما تملك ، و لم يتزوج – صلى الله عليه و سلم – في حياتها غيرها ، رغم أنها تكبره بخمس عشرة سنة ، و هي أم أولاده إلا إبراهيم ، بشرها رسول الله – صلى الله عليه و سلم – ببيت في الجنة من قصب ، لا صخب فيه و لا نصب ، سمى رسول الله – صلى الله عليه و سلم – عام وفاتها عام الحزن ، و كان قبل الهجرة بثلاثة أعوام .
توفيت عن 65 عام – رضي الله عنها و أرضاها - .


o الزوجة الثانية : السيدة سودة بنت زمعة القرشية
الصابرة المحتسبة المهاجرة إلى الحبشة ، و بعد عودتها توفي زوجها السكران بن عمرو في مكة ، فعاشت دون عائل ، فتزوجها رسول الله – صلى الله عليه و سلم – في الشهر الذي توفيت فيه السيدة خديجة ، فكانت أماً للمؤمنين ، انفردت برسول الله ثلاث سنوات ، و بعد أن كبرت وهبت ليلتها للسيدة عائشة ، روت عن رسول الله خمسة أحاديث .
توفيت آخر خلافة عمر بن الخطاب – رضي الله عنها و أرضاها - .


o الزوجة الثالثة : السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق
السيدة الجليلة ، الصديقة بنت الصديق ، و أحب الناس إلى رسول الله – صلى الله عليه و سلم - ، تزوجها قبل الهجرة ، و بنى بها بعد عزوة بدر بوحي من الله تعالى ، المبرأة من فوق سبع سموات ، أعلم نساء العالمين و أفقههن ، ظلت تعلم الناس بعد رسول الله سنته و سيرته في بيته قرابة نصف قرن ، و هي أكثر أمهات المؤمنين رواية ، بل من أكثر الصحابة ، حيث لم يرو أكثر منها إلا أبو هريرة و ابن عمر ، روت 2210 أحاديث ، قال عنها رسول الله – صلى الله عليه و سلم -: ((فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)) و قال لها أيضاُ: ((أنت زوجتي في الدنيا و الآخرة)) و لم يتزوج بكراً غيرها ، توفي رسول الله في حجرها و في ليلتها و دفن في بيتها .
توفيت في 17 رمضان عام 58 هـ ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة الرابعة : السيدة حفصة بنت عمر بن الخطاب
أم المؤمنين ، بنت أمير المؤمنين الفاروق – رضي الله عنهما – الصوامة القوامة العابدة ، أرملة شهيد بدر خنيس بن حذافة ، تزوجها – صلى الله عليه و سلم – في عام 3 هـ إكراماً لأبيها ، روت عن رسول الله – صلى الله عليه و سلم – 60 حديثاً .
توفيت عام 41 هـ ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة الخامسة : السيدة زينب بنت خزيمة الهلالية 
أم المؤمنين و أم المساكين لبرها بهم ، و إحسانها إليهم ، أرملة شهيد أحد عبدالله بن جحش ، توفيت بعد زواجها من رسول الله – صلى الله عليه و سلم – بشهرين أو ثلاثة في السنة الثالثة للهجرة ، و هي أخت أم المؤمنين ميمونة لأمها ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة السادسة : السيدة أم سلمة هند بنت أبي أمية القرشية
أم المؤمنين ، السيدة الجليلة صاحبة الرأي و المشورة ، أرملة شهيد أحد ((أخو رسول الله – صلى الله عليه و سلم – بالرضاع)) أبو سلمة ، الذي لم تكن ترى له مثيلاً ، فأخلفها الله خيراً منه رسول الله – صلى الله عليه و سلم – فتزوجها في سنة 4 هـ ، فعاشت مع أيتامها في كنف رسول الله – صلى الله عليه و سلم - ، و روت عنه 378 حديثاً .
توفيت عام 61 هـ ، و هي آخر أمهات المؤمنين وفاة ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة السابعة : السيدة زينب بنت جحش
ابنة عنة رسول الله – صلى الله عليه و سلم – كانت عند زيد بن حارثة الذي تبناه الرسول – صلى الله عليه و سلم – قبل الإسلام ، ثم شاء الله أن يطلقها زيد ، فزوجها الله لنبيه سنة 5 هـ ليبطل عادة التبني عند العرب، و كانت تفخر على نساء النبي لأن الله تعالى زوجها من نبيه ، أما بقية زوجاته فزوجهن منه – صلى الله عليه و سلم – أهلوهن ، روت عن رسول الله أحد عشر حديثاً .
توفيت سنة 20 هـ ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة الثامنة : السيدة المباركة جويرية بنت الحارث الخزاعية
بنت زعيم بني المصطلق ، وقعت في الأسر مع قومها فأعتقها رسول الله و تزوجها ، فأعتق الصحابة من بأيديهم من قومها إكراماً لرسول الله ، فكانت أعظم امرأة بركة على قومها ، روت سبعة أحاديث .
توفيت سنة 50 هـ ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة التاسعة : السيدة صفية بنت حيي زعيم بني النضير
و من نسل نبي الله هارون – عليه السلام – العاقلة الدينة ، قتل أبوها و أخوها و زوجها ، و أسرت ، فأعتقها رسول الله – صلى الله عليه و سلم - ، و تزوجها سنة 7 هـ ، روت عنه – صلى الله عليه و سلم – عشرة أحاديث .
توفيت سنة 50 هـ ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة العشرة : السيدة ام حبيبة رملة بنت أبي سفيان
المهاجرة إلى الحبشة ، حيث ارتد زوجها عبيدالله بن جحش هناك ، فتبرأت منه ، و عاشت ، غربتين معه حتى مات ، فتزوجا النبي – صلى الله عليه و سلم – سنة 6 هـ ، فجهزها له النجاشي ، روت عنه 65 حديثاً .
توفيت عام 44 هـ ، رضي الله عنها و أرضاها .


o الزوجة الحادي عشرة : السيدة ميمونة بنت الحارث
الزاهدة العابدة التقية ، خالة عبدالله بن عباس ، و خالد بن الوليد ، تزوجها رسول الله في عمرة القضاء عام 7 هـ ، روت عنه 13 حديثاً .
توفيت عام 51 هـ ، و دفنت في المكان الذي بنى بها رسول الله – صلى الله عليه و سلم – في سرف .


مارية القبطية : كانت مهداة من المقوقس صاحب الإسكندرية ((عظيم مصر)) إلى رسول الله فنكحها الرسول بملك اليمين فولدت له إبراهيم ، فأصبحت أم ولد ، و كانت قد أسلمت ، رضي الله عنها توفيت 16 هـ .

ريحانة بنت شمعون : من بني قريظة ، وقعت في السبي فأسلمت و كانت من سراري النبي – صلى الله عليه و سلم - .

السبت، 18 فبراير 2012

لو كان هنا !!!!

لوكان نبينا محمد عليه الصلاة و السلام الان بيننا  

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه  

 لدمعت عيناه  حزن  على المسلمين

على المظلومين 

على المعذبين 

على الشيوخ

على النساء

على الاطفال 

وااااااااااااااا  محمداه  

اغثنا يا الله  من الظلام و الظالمين 


الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

محمد هو الحب الاول و الاخير

عن أنس – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
« لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين » ( أخرجه البخاري[32] ومسلم[33] ).


الشرح الإجمالي للحديث :
لن يكون المرء مؤمناً حق الإيمان حتى يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليه ممن تربطه بهم روابط القرابة والنسب أو روابط الصداقة والمصلحة ، فإذا كان حبه يفوق من أنجبه ورباه من والدة وأب وجد وجدة ويفوق حب أفلاذ كبده، ويفوق حب الزوجة والعشيرة وسائر من تربطه بهم علاقة اجتماعية أو سياسية أو تجارية أو أي رابطة أو مصلحة إذا كان حاله كذلك فإنه حينئذ يكون مؤمناً حقاً وعلامة ذلك أن يقدم طاعة الله ورسوله على كل طاعةٍ غيرها وما يحبه الله ورسوله على ما يحبه جميع الناس قريبهم وبعيدهم ولو أسخط جميع الناس.

ولا يجد حلاوة الإيمان حتى تتوفر فيه ثلاث خصال كما في حديث أنس المتفق عليه ( ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار ). فإذا وجدت هذه الثلاث فعلاً وجد بهن حلاوة الإيمان ، وأصبح لا يخشى في الله لومة لائم ، ولا يبخل بنفـس ولا مال في سبيل الله ، قال صاحب القول السديد (ص112) : ((واعلم أن أنواع المحبة ثلاثة :

الأول : محبة الله التي هي أصل الإيمان والتوحيد.

الثاني: المحبة في الله وهي محبة أنبياء الله ورسوله وأتباعهم. ومحبة ما يحبه الله من الأعمال والأزمنة والأمكنة وغيرها وهذه تابعة لمحبة الله ومكملة لها.

الثالث : محبة مع الله وهي محبة المشركين لآلهتهم وأندادهم من شجر وحجر وبشر وملك وغيرها وهي أصل الشرك وأساسه)).

ما يستفاد من الحديث :

1- المؤمن حق الإيمان هو الذي يقدم حب المصطفى صلى الله عليه وسلم على حب الناس.

2- خص الرسول صلى الله عليه وسلم الولد والوالد في هذا الحديث لتعلق المرء بهما أكثر من غيرهما من الناس في المحبة وغيرها.

3- في هذا الحديث توجيه من الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الاقتداء به أولاً ، وقبل غيره من الناس وهذا هو الواجب على كل المؤمنين.



مكتبة الشيخ
الأصدار الثالث